مهمتنا

 النمو بأي ثمن مثل الحرب هو مفهوم عفا عليه الزمن وفاقد للمصداقية. حياتنا هي التي تُهدر.

والأسوأ من ذلك ، أن عالم أطفالنا هو الذي يتعرض للدمار. لذلك ، فإن قرارنا الوحيد الممكن هو حجب كل دعم للأنظمة التدميرية ، والتوقف عن استثمار حياتنا في إبادة أنفسنا .
بيل موليسون

 

هذا هو اقتباس بيل موليسون من كتاب دليل مصمم الزراعة المستدامة قبل 35 عامًا. اليوم ما زلنا نعيش في عالم يتم تدميره باستمرار ، من خلال الأنظمة التي تركها أجدادنا. لا يزال القليل منا على دراية بالحلول. وبالتالي ، فإن الكوارث الطبيعية والكارثة الجيوسياسية والحرب والفشل الاقتصادي هي العصر الذي نعيش فيه. قلة منا يقبلون هذا الواقع ويغضون الطرف عنه ، ويحرقون الوقود الأحفوري باستمرار لأغراض غير تجديدية بينما يستهلكون بضائع غير ضرورية تاركين مسؤولياتهم. فقط لمن يحملهم ، يغذي الهياكل الرأسية التي نعاني منها جميعًا بشكل مستمر.

 

تعتقد إدارة أزمات الزراعة المستدامة أن الحلول موجودة بالفعل منذ أن اخترع بيل موليسون وديفيد هولمغرين الزراعة المستدامة. باتباع أخلاقيات الزراعة المستدامة في تصميم رعاية الأرض ، ورعاية الناس ، والمشاركة العادلة ، يجب أن تكون جميع الأنظمة مرنة.

 

​​

على سبيل المثال من مشاكل العالم تزداد تعقيدًا ، إلا أن الحلول بسيطة بشكل محرج.

 

بيل موليسون

​

تتمثل مهمة إدارة الأزمات في الزراعة المستدامة في إصلاح المناظر الطبيعية المدمرة ، سواء كانت ناتجة عن الكوارث الطبيعية أو إزالة الغابات أو تلوث التربة إلى الرفاهية الداخلية لكل إنسان.

تتمثل مهمة إدارة أزمات الزراعة المستدامة في تدريب الجميع وجعل الزراعة المستديمة في متناول الجميع. عدم ترك أي من الأخلاق الثلاثة وراء.

​

​​

كل ما نحتاجه هو 12-18٪ من السكان يمارسون الزراعة المستدامة وسنصل إلى نقطة التحول حيث تصبح الزراعة المستدامة سياسة دولية
جيف لوتون

​

​